دخلت حاكمة ولاية ساوث داكوتا كريستي نويم الفريق الحكومي للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب باختيارها لتولي حقيبة الأمن الداخلي.
وتعد نويم حاكمة موالية لترامب، وسبق أن تواجدت على قائمته القصيرة لاختيار نائب الرئيس.
وكانت نويم من أوائل المؤيدين لترامب، وقالت إنها ستدعمه حتى إذا تمت إدانته بالتهم التي يواجهها في نيويورك بشأن أموال رشوة لشراء الصمت العام 2016.
- عملت كريستي نويم حاكمة لولاية داكوتا الجنوبية.
- تبلغ من العمر 52 عاما.
- فازت سابقا بجائزة ملكة جمال إحدى الولايات المتحدة الأمريكية.
- رفضت فرض الحجر الصحي في ولاية داكوتا الجنوبية أثناء انتشار جائحة كوفيد 19.
- كانت مدرجة في قائمة ترامب المختصرة لمنصب نائب الرئيس.
- ألفت كتابين ضمن الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز وهما «لا عودة» و«ليست مسابقات رعاة البقر الأولى».
- في عام 2010 تم انتخاب نويم لتكون العضو الوحيد في داكوتا الجنوبية في مجلس النواب الأمريكي.
- خلال فترة وجود كريستي نويم في الكونجرس، ساعدت في إقرار قانون تخفيض الضرائب والوظائف، والذي أعاد 2400 دولار إلى جيوب الأسرة المتوسطة في داكوتا الجنوبية.
- في عام 2018، ومع برنامج حماية سكان داكوتا الجنوبية من الزيادات الضريبية والنمو الحكومي والتدخل الفيدرالي والسرية الحكومية، تم انتخابها كأول حاكمة لولاية داكوتا الجنوبية.
- في عام 2022، أعيد انتخابها بأكبر مجموع أصوات في تاريخ داكوتا الجنوبية.
- بصفتها الحاكمة، احترمت نويم حقوق شعبها من خلال ثقتهم في ممارسة مسؤوليتهم الشخصية لاتخاذ أفضل القرارات لأنفسهم وأحبائهم، وبالتالي مجتمعاتهم، وركزت على بناء أسر قوية وإبقاء ولاية داكوتا الجنوبية مفتوحة للأعمال التجارية.
- نويم من الساسة الجمهوريين المعروفين بتأييدهم لسياسات ترامب المتشددة في ملف الهجرة.
- أثارت نويم جدلاً كبيرا بعد أن تناول مقتطف من مذكراتها الجديدة بالتفصيل قرارها بقتل كلبها البالغ من العمر 14 شهرًا، بعد أن أظهر "شخصية عدوانية"، بما في ذلك الهجوم، وسط انتقاد المدافعين عن حقوق الحيوان قرار إطلاق النار على الكلب شخصيًا باعتباره مفرطًا وغير إنساني.