[ الرئيس التونسي قيس سعيد - ارشيف فرانس برس ]
صبري نفد وكان لا بد من استعادة دولة القانون
-الشرعية يجب أن تتناغم مع مطالب الشعب
-المؤسسة النيابية قامت بالسب والشتم والتهجم على رئيس الدولة
-لم يكن بالإمكان أن تستمر الدولة بهذا الشكل
-أقول للمواطنين إن الدولة قائمة وحرياتكم مصانة
-أنا لم أحل البرلمان بل قمت بتجميد أعماله
-أبلغت مسبقا الغنوشي بنيتي استخدام حقي الدستوري
-الانقلاب يكون بالخروج عن الشرعية وأنا لجأت للدستور
-أطراف تقاسمت الدولة وكأنها ملكهم
-قراراتي كانت تطبيقا لنص الدستور وليست انقلابا
-أطراف نكلت بالشعب واعتقدت أن البلاد لقمة سائغة
-لا أريد أن تسيل قطرة دم واحدة في بلادي
-أدعو الجميع للهدوء وعدم الرد على الاستفزازات
-هناك من يسعى لتفجير الدولة من الداخل
-صبرت كثيرا وحذرت أكثر من مرة ولم يكن هناك قبول
-سأتحمل المسؤولية كاملة من أجل الشعب
-الأوضاع وصلت إلى حد لم يعد مقبولا كأن هناك من يسعى لتفجير الدولة من الداخل
-حتى اليوم أنا متمسك بالنص الدستوري
-كنت أعلم الكثير ولزمت الصمت لأنني آثرت أن احترم المؤسسات كما جاء بها الدستور
-هناك من حول الانفجار الثوري إلى غنيمة وتم السطو على إرادة الشعب بنصوص قانونية وضعت على المقاس
-تحدث البعض عن أن ما حدث بالأمس كان انقلابا ولا أعرف في أي كلية حقوق درسوا، اذ ان الامر كان تطبيقا لنص الدستور
-تحدثت مع رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب وقلت لهما إنني سوف ألجأ إلى الفصل 80 من الدستور
-أطمئن التونسيين بأن الدولة قائمة وأنه لا مجال للتعدي على الحقوق والحريات أو المساس بمبدأ المساواة بين المواطنين
-هناك "لصوص" يحتمون بالنصوص