أمام الظروف غير المسبوقة التي يعيشها البلد على مدى العشر السنوات الأخيرة، كانت المرأة واحدة من أكثر الفئات تضررًا جراء النزاع المرير طويل الأمد. مع ذلك، خرجت عديد القصص من قبضة الصعاب، لتشق طريقًا آخر؛ من المنزل إلى المنافسة في سوق العمل. وهنا قصة مبادرتين ملهمتين في محافظتي صنعاء وإب لفتاتين استطاعتا تجسيد تجربة نجاح في مجالين مختلفين، لكنهما تجسدان معًا معنى لافتًا في تجاوز اليأس ليصبحنا وغيرهن "ضوءًا في آخر النفق لنساء أخريات". #يمن_فيوتشر