تقرير: كيف تتعامل الشركات مع الهجمات على السفن بالبحر الأحمر؟
يمن فيوتشر - سكاي نيوز عربية الجمعة, 15 مارس, 2024 - 02:39 مساءً
تقرير: كيف تتعامل الشركات مع الهجمات على السفن بالبحر الأحمر؟

دفعت هجمات جماعة الحوثي في البحر الأحمر شركات الشحن إلى تغيير مسار السفن بعيدا عن أقصر طريق بين أوروبا وآسيا.

 

وفيما يلي تفاصيل ردود فعل شركات من قطاعات مختلفة:

 

السيارات

 

جيلي: قالت ثاني أكبر شركة لصناعة السيارات في الصين من حيث المبيعات، يوم 22 ديسمبر، إن مبيعات سياراتها الكهربائية ستتأثر على الأرجح بتأخير في عمليات التسليم.

ميشلان: قالت الشركة الفرنسية لصناعة إطارات السيارات يوم 12 فبراير إن مشكلات لوجستية مرتبطة بأزمة البحر الأحمر أثرت على تدفقات منتجاتها النهائية، خاصة المطاط الطبيعي، لكن هذا سيكون له تأثير "هامشي إلى حد معقول" على نتائج عام 2024.

سوزوكي: استأنف مصنع الإنتاج في المجر التصنيع في 22 يناير وفقا للخطة بعد توقفه منذ 15 يناير بسبب التأخير في وصول محركات يابانية الصنع.

تسلا: أوقفت شركة تصنيع السيارات الكهربائية الأمريكية معظم إنتاج السيارات في مصنعها بالقرب من برلين في الفترة من 29 يناير إلى 11 فبراير بسبب نقص المكونات نتيجة تغيير طرق النقل.

فولفو: أوقفت شركة صناعة السيارات السويدية في 12 يناير الإنتاج في مصنعها البلجيكي لثلاثة أيام بسبب تأخيرات.

 

الطاقة

 

بي.بي: قالت شركة النفط العملاقة bp في 18 ديسمبر إنها أوقفت مؤقتا كل عمليات النقل عبر البحر الأحمر.

إكوينور: قالت شركة النفط والغاز النرويجية في 18 ديسمبر إنها غيرت مسار السفن التي كانت متجهة نحو البحر الأحمر.

إديسون: قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الطاقة يوم 25 يناير إن الشركة تشهد تباطؤا في إمدادات الغاز الطبيعي المسال من قطر.

قطر للطاقة: قال الرئيس التنفيذي للشركة في 12 فبراير إن انقطاعات الشحن ستؤثر على تسليمات الغاز الطبيعي المسال وليس على إنتاجها. 

وقال مصدر كبير مطلع لرويترز في 15 يناير إن الشركة، وهي إحدى أكبر مصدري الغاز الطبيعي المسال في العالم، توقفت عن الإبحار عبر البحر الأحمر بسبب مخاوف أمنية.

 

شل: ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في 16 يناير أن شركة النفط البريطانية الكبرى علقت جميع الشحنات عبر البحر الأحمر إلى أجل غير مسمى. ورفضت شل التعليق.

وقال المدير المالي للشركة في الأول من فبراير إنه يتخذ قرارات يومية متعلقة بالشحن عبر البحر الأحمر.

 

توتال إنرجيز: قالت شركة الطاقة والبترول الفرنسية يوم السابع من فبراير إنها لم ترسل سفنا عبر المنطقة منذ بضعة أسابيع. وقال رئيسها التنفيذي إن كلفة عبور البحر الأحمر ارتفعت، ويرجع ذلك جزئيا إلى ارتفاع كلفة التأمين.

فاليرو إنرجي: قالت شركة التكرير الأمبركية يوم 25 يناير إن هجمات البحر الأحمر أدت إلى ارتفاع أسعار شحن النفط الخام.

 

 المبيعات سيكون طفيفا على الأرجح إذا استمرت الاضطرابات خلال عام 2024.

بيبكو: حذرت الشركة المالكة لمتاجر باوندلاند في 18 يناير من أن إمداداتها قد تتأثر في الأشهر المقبلة إذا استمرت الاضطرابات.

بريمارك: قال المدير المالي لشركة أسوشيتد بريتش فودز لرويترز في 23 يناير إن أعمال بريمارك التابعة لأسوشيتد بريتش فودز تتعامل مع الاضطرابات من خلال تعديل المواعيد وتدفق المخزون.

سينسبري: قال الرئيس التنفيذي للشركة في 10 يناير "نتأكد من أننا نخطط لتسلسل المنتجات من منطقة آسيا والمحيط الهادي حتى نحصل على المنتجات بالترتيب الصحيح"، مضيفا أن العقود طويلة الأجل مع شركات الشحن "تخفف أي تأثير على التكلفة إلى أقصى حد ممكن".

تارجت: قال مصدر مطلع يوم 12 يناير إن متاجر التجزئة الأمريكية تواجه بعض الاضطرابات في الشحنات من الهند وباكستان، واصفا التأثير بأنه "طفيف" بشكل عام.

تراكتور سبلاي: قال كبير مشغلي سلسلة التوريد بالشركة يوم 12 يناير إن عمليات التسليم لمتاجر التجزئة الأمريكية قد شهدت تأخيرا ما بين يومين إلى أكثر من 20 يوما.

وليامز سونوما: قالت لورا ألبير الرئيسة التنفيذية للشركة المالكة لبوتري بارن يوم 24 يناير إن وليامز سونوما تعيد توجيه الشحنات وتعمل على خطط طوارئ.

 

 شركة تصنيع الكيماويات الألمانية إنه نتيجة للتأخيرات، فقد خّفّضت إنتاج أقراص منظفات غسالات الأطباق والمراحيض.

كوني: قالت شركة تصنيع المصاعد الفنلندية إن الوضع قد يؤدي في بعض الحالات إلى تأخير الشحنات، لكن يتعين أن تتم معظم عمليات التسليم لعملائها في الموعد المحدد. وأضافت أنها استعدت للاضطرابات من خلال البحث عن وسائل وطرق توصيل بديلة.

ليفي شتراوس اند كو: تواجه شركة تصنيع ملابس الجينز تأخيرات تتراوح من 10 إلى 14 يوما في مواعيد النقل نتيجة لاستمرار اضطراب الشحن في البحر الأحمر. وحولت الشركة بعض الشحنات الأميركية إلى الساحل الغربي تجنبا للشحن عبر البحر الأحمر وقناة السويس.

لوجيتك: قال الرئيس التنفيذي لشركة تصنيع ملحقات الكمبيوتر يوم 23 يناير إن هوامش الربح ستتأثر بارتفاع تكاليف النقل بسبب أزمة البحر الأحمر.

 


التعليقات