اليمن: الأمن والجيش في صدارة برنامج من سبعة محاور للحكومة المعترف بها
يمن فيوتشر - الإثنين, 01 فبراير, 2021 - 10:43 مساءً
اليمن: الأمن والجيش في صدارة برنامج من سبعة محاور للحكومة المعترف بها

اقرت الحكومة اليمنية الجديدة اليوم الاثنين في اجتماع استثنائي، برنامجها العام واحالته الى مجلس النواب في خطوة نادرة منذ سيطرت جماعة الحوثيين على العاصمة صنعاء في سبتمبر/ايلول 2014.  
وقال بلاغ، ان البرنامج المعلن استند الى مبادىء اساسية ابرزها، التزام الدستور والقانون، والنهج الديمقراطي، والشراكة مع القوى الداخلية، والتحالف بقيادة السعودية، وتحييد مؤسسات الدولة، ونبذ خطاب الكراهية والعنصرية والإرهاب..فيما يلي اهم اهداف البرنامج.
•المحور الأمني والعسكري: 
-استكمال استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب.
-مواجهة التنظيمات الإرهابية وتحقيق الأمن والاستقرار. 
•السياسات المالية:
-خفض العجز في الموازنة والسيطرة على التضخم.
- تنسيق السياسات المالية والنقدية.
•الاقتصاد والاستثمار:
- تنفيذ سياسيات عاجلة للحد من التدهور الاقتصادي.
 -تنمية القطاعات الاقتصادية والإنتاجية 
-تعزيز البيئة الاستثمارية ومشاركة القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني في جهود التعافي الاقتصادي.
•البنية الأساسية والطاقة والبيئة:
-إصلاح اضرار البنية الأساسية والمرافق العامة وإعادة تاهيلها.
 -تطبيع الأوضاع في العاصمة المؤقتة/عدن والمحافظات المحررة.
- تدشين أعمال وانشطة اعادة الإعمار.
•الإدارة العامة والحكم الرشيد:
-تعزيز وتطوير الإدارة العامة والبناء المؤسسي للدولة.
-تعزيز عمل المنظومة القضائية وتحقيق العدل وسيادة القانون.
-مكافحة الفساد وتعزيز اجراءات النزاهة والشفافية.
-تعزيز اللامركزية الإدارية والمالية ودور السلطة المحلية.
•التنمية البشرية:
-إعادة التعافي لعملية تقديم الخدمات الاساسية.
-اعادة تأهيل وتشغيل المرافق العامة الضرورية.
-تعزيز شبكة الأمان الاجتماعي.
 -تمكين المرأة والشباب وذوي الاحتياجات الخاصة والفئات المستضعفة سياسيا واقتصاديا.
-تعزيز ثقافة السلام وحماية حقوق الانسان.
•العلاقات الخارجية والتخطيط والاعلام:
-تفعيل وتنشيط العمل السياسي والدبلوماسي وتكثيف التواصل والتنسيق مع المجتمع الإقليمي والدولي، والمانحين.
-استعادة وتفعيل الدور الوطني في عملية التخطيط التنموي والاستراتيجي. -تنسيق عمل الجهات المانحة من خلال رؤية واجندة وطنية.
- رفع مستوى اداء الاعلام الحكومي داخليا وخارجيا.


كلمات مفتاحية:

التعليقات