في مناسبة اليوم الدولي للشباب، اعلنت 16 منظمة يمنية مطالبها الى الامم المتحدة والوسطاء الدوليين واطراف النزاع في اليمن "لتمكين الشباب من تنمية مجتمعهم وبناء السلام وإعلاء صوتهم وضمان وجودهم على طاولات اتخاذ القرار"..اليكم اهم المطالب:
 -توطين قرار مجلس الأمن 2250 الخاص بالشباب والسلام والأمن ودعم البرامج والآليات لترجمته وتنفيذه على أرض الواقع. 
-إشراك الشباب في مفاوضات المسار الأول للسلام، وفي الاتفاقات القادمة، وتفعيل دورهم في مرحلة ما بعد الحرب.
-تحييد التعليم عن الصراع، ودفع مرتبات المعلمين والمعلمات وأعضاء هيئة التدريس في المدارس والجامعات الحكومية، وجميع مرتبات الموظفين التي توقف صرفها منذ منتصف العام 2016.
-بناء قدرات المنظمات والمؤسسات المهتمة بالشباب في صناعة السلام وإيجاد الفرص لمد الجسور ورأب الانقسامات في المجتمعات المحلية، ومساندة جهود النشطاء الشباب لتحقيق السلام. 
-إعادة تأهيل كليات المجتمع والمعاهد المهنية والفنية، وتنفيذ برامج يشترك فيها القطاعين العام والخاص والمنظمات الشبابية والجهات المانحة واتحاد الغرف التجارية والصناعية لإعداد وتدريب الشباب على المهن المرتبطة بالبناء وإعادة الإعمار. 
-دعم المنظمات المحلية في مجال توطين العمل الإنساني، من خلال مساندة وكالات وصناديق الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والجهات المانحة، وبمساعدة المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية والتعاون الدولي، واللجنة العليا للإغاثة، ووزارة التخطيط والتعاون الدولي. والعمل على تحسين آلية الاستجابة الانسانية التي تقوم بها الأمم المتحدة وتقييم الاستجابة التي تمت خلال الاعوام الماضية. 
-توجيه الوكالات والمنظمات والصناديق والجهات المانحة لدعم مقترحات المنظمات المحلية في اكساب الشباب المهارات الحياتية والمهنية، والتمكين الاقتصادي. 
-تحسين آليات وتوسيع أنشطة التمويل الأصغر، ودعم المنظمات الشبابية لنشر ثقافة الإبداع وريادة الأعمال بين شباب اليمن، وحث البنوك على التعاون معها في تقديم التسهيلات لإنجاح المشاريع الشبابية المبتكرة، مع تنفيذ آليات وأطر مؤسسية لتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
-تأسيس صندوق لدعم ريادة الأعمال والمشاريع الشبابية المبتكرة، وإطلاق منصة الكترونية لإيصال أصواتهم وعرض ابداعاتهم في عصر التكنولوجيا الرقمية.
-إيجاد فرص اقتصادية للفتيات في اليمن وتحسين سبل العيش لأسرهن من خلال دعم حصولهن على الحق في التعليم، وتدريبهن على أنشطة متنوعة مثل: تجهيز الأغذية، وإنتاج المنسوجات اليدوية، وإصلاح الهواتف المحمولة.
-إنهاء كافة القيود والعراقيل المفروضة على أنشطة الشباب وعلى المجتمع المدني بشكل عام في جميع مناطق اليمن. 
-تقديم الدعم النفسي للشباب الذين عانوا من الصدمات النفسية جراء الحرب، ودعم المقترحات الخاصة بمساعدتهم على إعادة بناء حياتهم.
-إنشاء منتدى شباب اليمن للتنمية والسلام، وتنظيم مؤتمر سنوي يجمع الناشطين في مجالي السلام والتنمية من كافة محافظات اليمن، لمناقشة وتبادل الأفكار حول السلام والتنمية. 
-تمكين المنظمات الشبابية من اقتراح وتصميم وإدارة المشاريع التي تعكس تطلعات الشباب وتلبي احتياجاتهم، حيث انها لا تتلقى سوى أقل من 1٪ من التمويل الدولي، وتُعامَل كمتلقٍّ سلبي للمنح، ومنفذة لمشروعات جاهزة، لا تدفع باتجاه التغيير، ما أدى إلى تنفيذ حلول جاهزة، لا تلبي الاحتياجات الفعلية للمجتمعات المحلية ولا تترك آثار ايجابية مستدامة.
-تعزيز آليات الرقابة والشفافية في العمل بين المجتمع المدني والمنظمات المحلية والدولية. 
-التأكيد على أن تمكين منظمات المجتمع المدني الشبابية والشباب للإسهام بدور فاعل في بناء السلام وقيادة عملية التنمية في اليمن، يمثل خارطة طريق للوصول بالبلاد إلى مرحلة الاستقرار والتعافي من تبعات الحرب في كافة المجالات.
 
صادر عن:
1.مؤسسة تمدين شباب.
2.مؤسسة تنمية القيادات الشابة.
3.منظمة ملتقى صناع الحياة.
4.منظمة شباب بلا حدود للتنمية.
5.منظمة اجيال بلا قات التنموية.
6.مؤسسة شباب سباء للتنمية.
7.مؤسسة همة شباب للتنمية.
8.مؤسسة بنات الحديدة التنموية الاجتماعية.
9.مؤسسة صدى للبناء والتنمية.
10.الائتلاف المدني للسلام.
11.مؤسسة متطوعون.
12.مؤسسة ألف باء مدنية وتعايش.
13.مؤسسة كل البنات للتنمية.
14.مؤسسة هران للتنمية المحلية.
15. مؤسسة ايحاء للسلم والسلام الاجتماعي.
16.شبكة الشباب العربي للتنمية المستدامة.