(ترجمة خاصة): 
- تقول وزارة الخزانة ان هذه الشبكة يقودها الممول الحوثي سعيد الجمال المقيم في إيران، و تدر عشرات الملايين من الدولارات من عائدات بيع السلع، مثل البترول الإيراني، التي يتم بعد ذلك توجيه جزء كبير منها عبر دائرة معقدة من الوسطاء للحوثيين في اليمن.
•سعيد الجمال: القناة المالية للحوثيين
سعيد الجمال، داعم مالي للحوثيين يتخذ من إيران مقراً له، يدير شبكة من الشركات والسفن التي تقوم بتهريب الوقود والمنتجات البترولية والسلع الإيرانية الأخرى إلى العملاء في جميع أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.  
-يتم توجيه جزء كبير من الإيرادات المتأتية من هذه المبيعات من خلال شبكة دولية معقدة من الوسطاء ومكاتب الصرافة إلى الحوثيين في اليمن.  -تساعد هذه الإيرادات في تمويل الأنشطة الإقليمية المزعزعة للاستقرار من جانب الحوثيين، وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وآخرين، بما في ذلك حزب الله.  
-لقد حققت شبكة سعيد الجمال عائدات تقدر بعشرات الملايين من الدولارات من خلال بيع السلع الإيرانية لمن هم على استعداد للتهرب من العقوبات.  يحافظ سعيد الجمل أيضا على اتصالات مع حزب الله وعمل مع المجموعة لإرسال ملايين الدولارات لدعم الحوثيين.
-تم إدراج سعيد الجمال لأنه ساعد ماديًا أو رعى أو قدم الدعم المالي أو المادي أو التكنولوجي أو السلع أو الخدمات لفيلق القدس.
-يحكد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أيضًا السفينة Triple Success التي ترفع علم الغابون، والتي استخدمها سعيد الجمل لتهريب المنتجات البترولية الإيرانية من إيران، كممتلكات له مصلحة فيها.
•شبكة الدعم الدولية لسعيد الجمل
تدعم مجموعة من رجال الأعمال وخبراء الشحن شبكة سعيد الجمل، مما يتيح البيع غير المشروع للبضائع الإيرانية في الخارج وإعادة الأرباح إلى كيانات بمن في ذلك الحوثيون في اليمن، وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.
•عبدالناصر علي محمود، التابع للحوثيين ومقره تركيا، وهو شريك تجاري رئيس لسعيد الجمال، كوسيط مالي ونسق تهريب البتروكيماويات للشبكة.  
-استفاد محمود من منصبه كمدير عام لشركة Adoon General Trading FZE ومقرها الإمارات لتسهيل تحويل ملايين الدولارات نيابة عن سعيد الجمال.  
-تم تصنيف محمود لقيامه بمساعدة أو رعاية أو تقديم دعم مالي أو مادي أو تقني أو سلع أو خدمات إلى سعيد الجمال أو دعمه.
•شركات  Adoon General Trading،و Gida Sanayi Ve Ticaret Anonim Sirketi ومقرها تركيا، تم تصنيفهما لكونه مملوكة أو خاضعة للسيطرة أو التوجيه، بشكل مباشر أو غير مباشر، من محمود.
•مانوج صبهروال الهندي المقيم في الإمارات العربية المتحدة، هو متخصص في الشحن البحري يدير عمليات الشحن لشبكة سعيد الجمال ويقدم المشورة للجمال بشأن تهريب المنتجات النفطية الإيرانية.
-صبهروال مسؤول عن تنسيق شحنات المنتجات البترولية الإيرانية والسلع في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا بينما يخفي تورط سعيد الجمال.  
-تم تصنيف Sabharwal لقيامه بمساعدة أو رعاية أو تقديم دعم مالي أو مادي أو تقني أو سلع أو خدمات إلى سعيد الجمال أو دعمه.
•هاني عبد المجيد محمد أسعد، محاسب يمني مقيم في تركيا تابع للحوثيين، يدير الشؤون المالية لسعيد الجمال واستخدم حسابات بنكية متعددة لإرسال واستلام مدفوعات بملايين الدولارات للجمال، و عمليات الشحن التابعة له، وكذلك تسهيل عمليات النقل للحوثيين في اليمن.  
-يتم تعيين أسعد لقيامه بمساعدة أو رعاية أو تقديم دعم مالي أو مادي أو تقني أو سلع أو خدمات إلى سعيد الجمال أو دعمه.
•منذ عام 2017، ساعد جامع علي محمد، رجل الأعمال الصومالي والحوثي والمنتسب في الحرس الثوري الإيراني، جهود سعيد الجمال لشراء السفن وتسهيل شحنات الوقود الإيراني وتحويل الأموال لصالح الحوثيين.  
-تم تصنيف جامع لقيامه بمساعدة أو رعاية أو تقديم دعم مالي أو مادي أو تقني أو سلع أو خدمات إلى سعيد الجمل أو دعمه.
•بتوجيه من سعيد الجمال، قام المواطن السوري طالب علي حسين الأحمد الراوي المقيم في تركيا والسوري المقيم في اليونان عبد الجليل الملاح بتسهيل معاملات بملايين الدولارات لشركة سويد وأولاده للصرافة مقرها اليمن ومرتبطة بالحوثيين.  -استخدم سعيد الجمل شركة سويد للصرافة لإرسال ملايين الدولارات إلى مسؤولي الحرس الثوري الإيراني - فيلق القدس المنتشرين في اليمن.
-سهل الملاح شحن النفط الخام الإيراني إلى سوريا. كما عمل الملاح مع سعيد الجمل لإرسال نفط إيران الخام بقيمة ملايين الدولارات إلى حزب الله.
-عمل الراوي مع سعيد الجمل لتحويل ملايين الدولارات من مشتريات مجموعة القاطرجي للمنتجات البترولية الإيرانية إلى شركة سويد وأولاده في اليمن.  تم تصنيف الراوي وملاح وسويد وأولاده، لقيامهم بمساعدة أو رعاية أو تقديم دعم مالي أو مادي أو تقني أو سلع أو خدمات إلى سعيد الجمال أو دعمه.
•نطاق العقوبات
-يتم حظر جميع الممتلكات والمصالح في الممتلكات الخاضعة للولاية القضائية الأمريكية للأشخاص المحددين، ويحظر عمومًا على الأشخاص الأمريكيين الدخول في معاملات مع الأشخاص المحددين أو ممتلكاتهم المحظورة.
- ان المؤسسات المالية الأجنبية التي تسهل عن عمد المعاملات الهامة، أو الأشخاص الذين يقدمون دعمًا ماديًا أو معينًا آخر للأشخاص المعينين اليوم، تخاطر بالتعرض للعقوبات التي قد تقطع وصولهم إلى النظام المالي الأمريكي أو تمنع ممتلكاتهم أو مصالحهم في الممتلكات تحت الولاية القضائية الأمريكية.

 #يمن_فيوتشر