يدرس أغنى رجل في العالم، وفريقه فرض رسوم على مستخدمي موقع تويتر بقيمة 20 دولارا شهريا أو 240 دولارا سنويًا مقابل الحصول على العلامة الزرقاء على حسابهم، ضمن "عملية إصلاح شاملة" لمنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة بعد أسبوع من استحواذه عليها بقيمة 44 مليار دولار، وفقا لتقرير من موقع "بلاتفورمر" نقلته الغارديان.
وذكر "بلاتفورمر"، أن ماسك، الذي يدير أيضا شركة تصنيع السيارات الكهربائية، تسلا، يخطط لرفع رسوم خدمة الاشتراك الشهرية في العلامة الزرقاء من 4.99 إلى 19.99 دولارا أميركيا.
تشير العلامة الزرقاء إلى أن هؤلاء المستخدمين تم التحقق من هوياتهم كمشاهير أو أنهم مصدر جدير بالثقة.
وسيكون لدى المستخدمين الذين يحملون علامة زرقاء 90 يوما للتسجيل أو فقد هذه الميزة تلقائيا.
لم يعلق ماسك بشكل مباشر على الخبر، لكنه غرد إلى أكثر من 110 مليون متابع، الأحد، بأن "عملية التحقق بأكملها يتم تجديدها الآن".
يدرس أغنى رجل في العالم، وفريقه فرض رسوم على مستخدمي موقع تويتر بقيمة 20 دولارا شهريا أو 240 دولارا سنويًا مقابل الحصول على العلامة الزرقاء على حسابهم، ضمن "عملية إصلاح شاملة" لمنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة بعد أسبوع من استحواذه عليها بقيمة 44 مليار دولار، وفقا لتقرير من موقع "بلاتفورمر" نقلته الغارديان.
وذكر "بلاتفورمر"، أن ماسك، الذي يدير أيضا شركة تصنيع السيارات الكهربائية، تسلا، يخطط لرفع رسوم خدمة الاشتراك الشهرية في العلامة الزرقاء من 4.99 إلى 19.99 دولارا أميركيا.
تشير العلامة الزرقاء إلى أن هؤلاء المستخدمين تم التحقق من هوياتهم كمشاهير أو أنهم مصدر جدير بالثقة.
وسيكون لدى المستخدمين الذين يحملون علامة زرقاء 90 يوما للتسجيل أو فقد هذه الميزة تلقائيا.
لم يعلق ماسك بشكل مباشر على الخبر، لكنه غرد إلى أكثر من 110 مليون متابع، الأحد، بأن "عملية التحقق بأكملها يتم تجديدها الآن".
كما أشار إلى استطلاع على تويتر، أطلق صباح الإثنين وسأل مستخدمي تويتر عن المبلغ الذي قد يناسبهم مقابل الحفاظ على العلامة زرقاء، والاختيار ما بين خمسة أو عشرة أو 15 دولارا شهريا، أو عدم الدفع إطلاقا.
تم إعداد الاستطلاع من قبل المستثمر التكنولوجي، جيسون كالاكانيس، وهو جزء من فريق جلبه الملياردير مالك تويتر الجديد، للمساعدة في إدارة الأعمال.
وفي تلميح آخر إلى تغيير كبير في الشركة، أطلق ماسك استطلاعا آخر، الإثنين، يسأل المستخدمين عما إذا كان يجب عليه إعادة تطبيق "فاين"، لمشاركة الفيديوهات القصيرة والشبيه بـ"تيك توك"، والذي تم إغلاقه من قبل تويتر عام 2016.
ويقارن ماسك بين عدد مستخدمي تويتر الذين يبلغون 230 مليونا، مقابل أكثر من مليار يتابعون "تيك توك".